سنرسم مباهج للعابرين من هذا الضيِّق ليتسِّع فينا الأفق،
و يتَّضِح المسار، العابر من جوارنا سترصُّدُ جنباته اللُّب المقيمُ بعدُ في أسقاع الروح النَّدِيَّة،
يبتهج و تتفتح مقاليدُ ألوانه من متاهة الحياة،
ليستقر رافعا إبتسامة الوجود دفقا مهيبا يتحرر من شطآن عينيه الكانتا في زاوية من شرود،
الكلمات يا رفاق كأسراب الضوء المتسارعة تحللا في عتمة الإنسان،
الكلمات يا رفاق كأسراب الضوء المتسارعة تحللا في عتمة الإنسان،
غفلتهُ، حيرتهُ، تأخذ بيده، تمضي به الهُوينة تفضي به إلى مساحات الأمان
، مفتاح الرؤى في صدق التصويب،
ومن هنا ينبتُ في الروح السلامة المعشوشبة في برعُم الفهم الذي عليه يخلقُ في جذع الإنسانِ إنسانٌ كريم،
مواكب الريحان،
مواكب الريحان،
حرف راقي ...دمتم بألق
ردحذف