لوما إقترابكَ مني،
لما عرفتُ جواهر الذات، وتسّربت من جوف العتمة حقول السنابل تهفو بموجها مداعبة الروح كلّما هبّ نسيمكَ الجارف، يخيطُ فوق رقعتي مدائن الشعر و الوترِ،
لوما إبتسامتك التي سافرت لقلاع الروح سربُ حماماتٍ بيضٍ تعانق الوريد الفارد نبضه وِسع التجليات يرممونها دون حاجة للبوح،
لوما يدك التي جاءت كرسالة عشق لتديم فيَّ مشاعر الحياة، لما كنتُني كوردةٍ تفيضُ رقة منسابة في مخمل منشق من خيط فجرٍ رقيق،
مواكب الريحان،....
لوما إبتسامتك التي سافرت لقلاع الروح سربُ حماماتٍ بيضٍ تعانق الوريد الفارد نبضه وِسع التجليات يرممونها دون حاجة للبوح،
لوما يدك التي جاءت كرسالة عشق لتديم فيَّ مشاعر الحياة، لما كنتُني كوردةٍ تفيضُ رقة منسابة في مخمل منشق من خيط فجرٍ رقيق،
مواكب الريحان،....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق